نقطة ومن أول السطر عودة للحياة

انا معاك يا محمود
لان الطبع يغلب التطبع حتى لو كان التطبع ده تمكن من الانسان
فلازم الانسان انه يفوق
ويرجع لاصله وطبعة الاصلى اللى هو
اصل من اصول شخصيتة وكيانة وحياتة

جزاكم الله خيرا


الأصل في الراعي أن يكون حريصا على ما استرعي عليه من الأنعام والبهائم يتخير لها المراعي والمروج الخصبة والمياه الصافية النقية ويسوسها برفق ولطف يحنوا على مريضها ويهش له بعصاه ولا يشق على نادها وإن رده أو زجره ، ويخاف عليها السباع والذئاب والوحوش والسراق فإذا فعل ذلك كان راعيا أمينا يتسابق الناس إلى اكتسابه وإجارته على مواشيهم يحبونه ويبذلون له كل غال ونفيس ، أما إن كان غير أمين أو مستهتر أو متعجرف ،أو كسول لا يحيط رعيته بحمايته ولا يخشى عليها السباع واللصوص ولا يسقط لها الخَبَط ، بل يسوقها بالضرب سمي خائنا وحٌطمة ، واستحق بذلك أن يوصف بأنه ظالم ومن هنا قيل في المثل: ( من استرعى الذئب ظلم )بل وصف بأنه شر الرعاء كما قال صلى الله عليه وسلم فيما ثبت في صحيح مسلم : ( إن شر الرعاء الحطمة) وكان جزاؤه جهنم ولظى والحطمة ليعاقب بجنس صنيعه ، وابتعد عنه الناس ولم يأمنوه على مواشيهم
هذا إذا كان ذلك في البهائم والمواشي فكيف بمن يفعل ذلك بمن ولاه الله رعيتهم من بني جلدته، فضيع الأمانة وأسلم الرعية وتعد الحدود ؟إن عقوبة ذلك الظالم الحطمة لا محالة أشد ، قال صلى الله عليه وسلم :فيما رواه البخاري من حديث معقل بن يسار رضي الله عنه : (ما من وال يلي رعيَّة من المسلمين، فيموت وهو غاش لهم، إلا حرَّم الله عليه الجنة)، فهل يجوز لأحد بعد هذا أن يعين راعيا غاشا على استكمال مدة عقده فضلا أن يستأنف له عقدا جديدا أو يمكنه من الاستئجار لأحد أو يعينه على ذلك ؟ لاسيما وقد جربه وعرفه مع عدم اكتفائه بما يقع منه حتى يقع من أعوانه وملئه مثل ذلك ؟
إن أصل هذا المثل إنما يضرب فيمن يولي غير الأمين ، إنه ظلم للذيب حين يسترعى وهو معروف بالخيانة ، وظلم للرعية بجعل رعايتها في يد من يخونها .
وأول من أطلق هذه الكلمة مثلا هو أكثم بن صيفي ويعني بالذيب هنا الذيب بن عامر بن عبيد بن وهب ابن أخته أخو كلب وسبع، تشبيها له في خيانته بذيب الغنم والبادية .

جميل اوي يادندونه

جزاكم الله خيرا
المعلومات دى جميلة اوى

dody كتب:العقل كالمال لا يملكه كل الناس

جزاكي الله خيرا يادودي
فكرتيني بقصه جميله
يؤمن فخر الدين أن الحب هو أساس كل شىء، ويراهن صديقًا له أنه يمكنه أن يعيش سعيدًا مع حبيبته شمس الأصيل، إلا أن صديقه يخبره أن المال هو أساس كل شىء. فهو الذى يمكن به شراء ذمم الآخرين، ويسد احتياجات الناس، عندما يلتقى فخر الدين بحبيبته شمس، ويخبرها أنه سوف يخطبها، يحدثها عن الرهان الذى بينه وبين صديقه حول رجاحة العقل، وسطوة المال، تعطيه شمس رواية وتطلب منه أن يقرأها، تدور القصة حول أحد الرجال الذى يبذر فى أمواله لأنه يفتقد إلى رجاحة العقل، يتابع فخر الدين وقائع القصة. وفى النهاية يؤمن أن العقل زينة الحياة وأنه واجب للاحتفاظ بالمال.

طب تعمل ايه لو هوا اللي تملك منك بعد ما كنت انت متحكم فيه بكل كيانه؟؟

تعمل ايه لما تبقى قاعد وحاسس انك عاجز حتى عن ابداء رايك

تعمل ايه لما تبقى قاعد وشايف كل اللي حواليك مستواهم العقلي ارتفع وانت لسه؟

تعمل ايه لما تبقى شايف أحب الناس ليك بدأت تكرههم؟؟؟؟

ويوم ما تيجي تبعد عنهم تلاقي نفسك مش عارف حتى تتجاهلهم

طب تعمل ايه بقا لو لقيت انك مش طايق تكلم حتى حبايبك

وتعمل ايه لما تلاقي نفسك عمال تقول كلام مش كلامك وبتعمل تصرفات مش تصرفاتك
ويوم ما تيجي تفوق تلاقي انك كنت عايش مخدوع او هنقول مدحوك عليك او نقول متآخد على قد عقلك

معلش كلامي غريب شوية

طب تعمل ايه لو هوا اللي تملك منك بعد ما كنت انت متحكم فيه بكل كيانه؟؟
اولا لا انت كنت متملك ولا هو تملك
ولا انت كنت متحكم فيه ولا هو تحكم فيك
محدش كان متحكم في التاني
انت كنت عباره عن وسيله ليه او عامل حفاز يساعده
وهو كمان لازم يبقي عامل حفاز يساعدك
الموقف ده بيبان فيه كل حاجه انت عاوزها
لانه هو كان قبل كده ماشي في طريق غلط وبعدين انت وريته الطريق الصح
اما انت فمشيت في الطريق الصح وبعدين ماقدرتش تستحمل تغيرات كتييييييييره اوي فعقلك بدا يودي ويجيب وواجهتك حقايق انت مش مدركها
فمن الضروري عليه انه يساعدك زي ما انت ساعدته
يعني ملخص الحكايه ان انتوا الاتنين تعملوا تكامل مع بعض تكامل غرضه الاساسي تصحيح ما يراه الاخر خطا فيك
اما بالنسبه لحكاية تملك وما تملكشي وبعدين تحكم فدي مش موجوده اصلا وانت اللي خلقتها عشان الظروف اللي انت فيها
تعمل ايه لما تبقى قاعد وحاسس انك عاجز حتى عن ابداء رايك
ده عشلان الوسواس اللي شغال في دماغك وبيقولك انت ضعيف انت ضعيف
فالمفروض عليك تقوله انا اقوي انا اقوي ولو غلط تقول وهو انا اول واحد يغلط ما فلان غلط وفلان غلط و......و.......
وهكذا اما عن ان انت مش قادر تبدي رايك فهي برضه نتيجه للظروف اللي انت فيها وبتخليك تتوهم اشياء مش ةموجوده اصلا والمصيبه انك تتبعها وفي الاخر تلاقيها اوهام
تعمل ايه لما تبقى قاعد وشايف كل اللي حواليك مستواهم العقلي ارتفع وانت لسه؟
ومين اللي قالك انت لسه مين اللي قالك ان انت زي ما انت
ده انت اللي كنت السبب في ارتفاع مستواهم يبقي ازاي هتساهم وانت ما ارتفعتش اصلا وبعدين لو واحد عدت عليه مش هتعدي ع التاني انه بيعلي لوحده وان انت لسه
شييييييييييييييييييييييييييييييل الوسواس من دماغك

تعمل ايه لما تبقى شايف أحب الناس ليك بدأت تكرههم؟؟؟؟
اول ما تحس بكده كلمه وقوله وما تترددشي لانك لو فضلت كده يبقي انت كده بتاكد الكراهيه
اللي هي برضه مش موجوده اصلا
وشييييييييييييييييييييييل الوسواس من دماغك
ويوم ما تيجي تبعد عنهم تلاقي نفسك مش عارف حتى تتجاهلهم
عشان ده كان وسواس وان كل اللي انت بتتوهمه مش موجود اصلا
طب تعمل ايه بقا لو لقيت انك مش طايق تكلم حتى حبايبك
زي ما قولتلك برضه روووووووووووووووووح قوله وما تترددشي
ولو حسيت انه هيزعل منك روح قوووووووووول لواحد من زمايلك اللي انت بتحب تتكلم معاهم
وتعمل ايه لما تلاقي نفسك عمال تقول كلام مش كلامك وبتعمل تصرفات مش تصرفاتك
ويوم ما تيجي تفوق تلاقي انك كنت عايش مخدوع او هنقول مدحوك عليك او نقول متآخد على قد عقلك
الحياه عمرها ما كانت كلها انتصارات في هزائم برضه
ولو كانت حاجه واحده يبقي مفيش حياه
وطول ما انت عايش هاتقابلك مصاعب والشاطر اللي يعديها وباقل خساير
والمهم انك تعديها

7ob El-7iah كتب:هوا لما يكون فيه واحد وظنه ان الكل بيكن ليه كل حب واحترام

والشخص ده تعبان أوي أوي

هل من المفروض اننا نساعده عشان يبقى كويس تاني

ولا الأفضل اننا نسيبة في التحدي اللي بينه وبين نفسه لحد ما يخلصه أهو بكده هيكتسب مناعة اكتر؟؟

في حاجه اسمها فترة الحضانه
فترة الحضانه دي الشخص فيها بيفضل لوحده لحد ما نشوفه هيستحمل يبقي لوحد ولا لأ

وفي الفتره دي ما بنسيبشي الشخص لوحده
لأ بنبقي متابعينه بس مبندخلشي لحد ما نلاقيه اما عدي المصاعب اللي قابلته
او لو ما عدهاش نبدا بقي نكون المضاد الحيوي اللي يساعد في تخطيه المرحله دي
وفي الحالتين بيكتسب مناعه

بص يا محمود الموضوع

ان الانسان اللي كان حاطط لنفسه الهدف ده وحققه حس بحلاوته اي اوي اوي

ليييييييييييييييه؟

لأنه تعب اوي في انه يوصل للهدف ده

فحب يوصل للناس الفايده الل عادت عليه

فوسوسله الشيطان وقاله انت هتقدم الحاجه دي للناس علي طبق من دهب وهما ما تعبوش فيه

مع ان ده هو عباره عن تخيل لديه في حيث ان الناس تعبت جدا جدا جدا علشان توصله

وغير كده وكده الناس لسه بتعترف ليه بفضله عليهم في انه وصلهم لحاجه زي دي

فا بالعكس المفروض انه ينبسط انه قدر يغير في تفكير ناس كتير كانت ممكن تضيع

بس ياريت تحط في بالك الايه دي

" انك لا تهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء "

ايه رأيكم في واحد كان حاطط لنفسه هدف

والهدف ده كان كويس جدا جدا........بس المشكلة الرئيسية في الهدف ده ان الفائده كلها منه راجعة للناس اللي حواليه مش ليه هوا

ويوم ما الهدف اتحقق فعلا والناس بقت مستفيده جدا استفاده كبيرة

هوا بقا حس بشعور قريب للندم انه اصلا سعى في حاجة زي كده



هو يابشمهندس فى الوقت ده الواحد حتاج وقفة مع نفسة ومحتاج انه يحاسبها؟؟؟؟؟؟؟
ويسألها لية ؟؟؟؟؟؟؟؟هو بيحس بكده
مع انه هدف كبير وكويس جدا زى ما بتقول

يبقى أكيد ده من وسوسة الشيطان
وممكن تكون دخل فيها شوية هوى النفس

والنفس أمارة بالسوء ومتحبش تشوف حد أحسن منها
وطبعا طالما الشيطان معرفش يخليك تتراجع عن هدفك ده وكمان تحققة يبقى لازم على الأقل يقلل ليك الثواب
أو على الأقل يخليك تحس بالضيق والهم
يعنى لازم يقوم بدورة فى أى شىء حتى لو كان بسيط


كمان كون ان الناس دى وصلوا للمرحلة دى اكيد هما كويسين
يعنى ممكن ربنا يسخرنا لخدمتهم عشان هما أصلا كلهم خير وربنا أراد بهم خيرا
وأكيد هما كمان تعبوا وقاموا كتير عشان يوصلوا
عشان كده ربنا أكرمهم

وافتكر انك كفاية تكون سبب فى فرحة مسلم أو قضاء حاجتة

وزى ما الحسن البصرى قال.......

لأن أقضى لمسلم حاجتة أحب الى من أن أصلى ألف ركعة

وزى ما ربنا جعلك سبب فى مساعدة حد أكيد ربنا هيوفقك ويبعتلك اللى يسعدك فى وقت هتكون محتاج فية المساعدة

يبقى أوعى تزعل أو تستسلم للشيطان وتخلية يعكر عليك فعل الخير

وافرح أوى واحمد ربنا انه استخدمك وادعى ربنا انه يرزقك الاخلاص والقبول