(تفائلوا بالخير تجدوه) هــام جدااا

حور الدنيا كتب:ماشاء الله موضوع جميل جدا

جزاك الله خيرا

e ahmed كتب:موضوع قمه في الروعه ...
بصراحه جميل جدا انا استفدت نه كثير جدا بارك الله فيك استاذ محمد اعزك الله

rehan كتب:

جزاك
الله خيرا استاذ محم
موضوع
التفاؤل ده مهم جداااااااا
ولازم
ديما نكون من أصل صفاتنا هى التفاؤل

لأن
ببساطة احنا فى الدنيا وأكيد هتمر علينا مواقف وأحداث لا نرغب فيها ولا نتمناها

لكن أكيد هتحدث لأنها قدر وامر ربنا عزوجل

والمسلم الحق الذي عرف دينه وفهم عن
ربه لا بد وأن يكون شجاعًا في مواجهة الأزمات والشدائد، لا بد وأن يكون أمله في الله أكبر وأعظم من أن يهزمه الشيطان بخواطر الإحباط واليأس.

فعشان نقدر نكمل وتمر علينا الأاحداث بسلام يبقى لازم نتفائل
وده هيخلينا ديما عندنا احساس بالرضا وقدرة على مواجهة الأحداث
وبالتالى ههيكون عندى ديما نظرة ايجابية
لأأنى الحمد لله متفائل وبالتالى حابب قضاء الله فيا


يعنى متأكد ان ربنا مش هيعملى غير كل خير
وبالتالى
من رضى بقدرى أعطيته على قدرى

يعنى بالضبط أنت مش هتكون أكرم من ربنا
يعنى لما تتفائل وديما تحسن الظن بالله ربنا هيكون معاك أكرم منك

لأنه ببساطة هيقولك عزوجل
أنا أولى بذلك منك........

ومن رضى فله الرضا

أما
على الجانب الأخر لو كانت نظرتك سلبية للأمور فدة مش هيحل من الأمر شىء بل
بالعكس هيؤدى بيك لليأس وعدم التكيف مع الناس والعالم











والرسول
بيقول... بشروا ولا تنفروا ويسروا ولا تعسروا... وما خيرين بين أمرين الا واختار
أيسرهما
يعنى بيدعونا ديما للتفاؤل والنظرة الايجابية للامور

وفى غار حراء لما قال له الصديق لو نظر أحدهم تحت قدمية لوجدنا
فرد علية الرسول الكريم...


ما ظنك باثنين الله ثالثهما.............

سبحان الله أد اية كانت ثقة الحبيب فى ربنا عزوجل وبالتالى ربنا كان أكرم منه
ومضيعش ثقته فيه ولا خيب رجائة

وباتالى لازم كلنا نستبشر بالله
ولتطمئن قلبوبنا به ولنتفاءل مهما
كان الحدث سلبيًا والأمور عظيمة؛

لأنه مهما كان العبد في ضيق فإن الله يخرجه

ومهما كان العبد في عجز فالله القادر يعينه،

لا تدرى لعل الله يحدث بعد لك أمرا

فلنلجأ إليه ونستبشر به فليس لنا غيره: "

أمن يجيب المضطر اذا دعاه ويكشف السوء ويجعلكم خلفاء الأرض أاله مع الله قليلا ما
تذكرون"

يعنى ثق فى ربك وتوكل علية واستسلم لقضاءة


ويقول ابن القيم....
اذا استسلم العبد لقضاء ربة وحسن ظنه به
سيره الله بين عطفه ولطفه........

عطفة... أن يقية ما يحذره
ولطفه...........أن يرضية بما يقدره

سبحان الله العظيم.......... يارب رضينا عنك
ديما يارب وارضى عنا



ومش المهم اية اللى بيحص ليك لكن المهم نظرتك ليه عاملة ازاى.....

rehan كتب:بجد موضوع التفاؤل ده مهم جدااااا
واحنا محتاجين لية اوى فى الوقت اللى احنا فية
محتاجين نرجع لربنا ونحسن الظن بالله

بتلاقى نفسك بيمر عليك احداث كتير لكن بالتفاؤل وحسن الظن بالله بتعدى
وبتكون قادر وراضى بيها لأنك مقتنع ان ربنا كريم اوىىىىىى
ورحيم أوىىىىىى
وساعتها مبيكنش فية حاجة فارقة معاك خالص
لأنك ديما متفائل وباصص للجانب الايجابى فى الموضوع
وأهم حاجة ان ده قدر ربنا فأنا راضى بيه


ومش مهم اية اللى بيحصل ليك لكن الاهم أنت نظرتك لية ازاى؟؟؟؟؟
بالضبط زى محصل مع سيدنا عيسى علية السلام

كان يمر ومعه أحد الحواريين على طريق به كلب ميت فقال
الحواريُّ: "ما أنتن رائحتَه"!، فقال له سيدنا "عيسى" عليه السلام: "وما
أبيض أسنانه"!!،
وبالتالى المشكلة تكمن في النظرة التي ننظر بها على الأحداث،

فمنا من ينظر للشيء
السلبي فيها وكأنه بلسان حاله يقول: "ما أنتن رائحته"،
ومنَّا من ينظر
للشيء الإيجابي فيقول: "وما أبيض أسنانه"...
وبالتالى ده بيأكد أـن لكل شيء
وجهين
أحدهما سلبي وهو الباعث على القلق والتشاؤم واليأس، والآخر إيجابي
وهو الباعث على الاطمئنان والتفاؤل وتوقع الخير من الله.. وعلى أحدنا أن
يختار إلى أي وجه يميل


واذا ضاقت عليك الدنيا واشتد عليك الظلومات
ولم تستطيع تحمل الأحداث
فهذا ليس باعث على اليأس والقنوط
فلا تيأس ابدا من رحمة الله
ولا تفقد الثقة بربك العظيم

ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت أظنها لن تفرج

فهذا اذان بالفرج ودليل على البشر

فهذا سيدنا يوسف علية السلام....
ألقوا به أخوتة فى البئر
فخرج من البئر الى القصر
وسجن ظلما فخرج من السجن الى العرش


فلنتفائل جميعا ونحسن الظن بالله دائمااااا
واياك أن تتزعزع أو تستسلم لوساوس شيطانك


فما بين طرفة عين وانتباهتها يبدل الله من حال الى حال