صلاح الدين...من سيلدُه
قلبت الموازيين
فى واقعنا الآن نعيش في وقت غفل
الناس عن الحقيقة, وصارت الخرافة هي الحقيقة
والحقيقة هي الخرافة.
تعددت وكثرت الفتن بشتى انواعها. حتي ان المنكرالآن
اُعتبِر بالأمر العادى والمعروف
بالمصلحة . أو أن من يساعد الناس الآن صار شخصآ غريبآ .
فقلبت الموازيين , وصرنا
نحكى عن اشياء لم نكن نسمع بها من قبل عن ارتكاب المعاصى
علنآ,
وظهورأمراض جديدة لأول مرة نعرفها . كما تدهور التعليم
والتربيه.
فاذا ارجعنا الأموراِلى أصولها وحللنا المشكلة فنجد أن
الحل فى
" الاسلام فهو الكفيل بنهوض الأمه وامدادها بما تحتاج
اليه "
بما ان الداء معروف والدواء معروف .. فأين تكمن المشكلة؟!؟!
المشكلة .....مشكلة
امة تخلت عن سيادتها بأتباع وتقليد الغرب تقليدآ اعمى !!
واستبدلت السنتها بألسنه تتحدث بلغة الغرب .
شبابا...
اتجهوا الى الأدمان والى الحرام واقع مرير..وضياع
ارضآ مغتصبة ... فان
لم تكن محتلة مثل فلسطين والعراق ....
فهى تم السيطرة عليها من قبل محتل غزى الفكر وغزى
الثقافه.
فقد قيل : ان
الأحتلال ليس فقط ارض لكن فكر والعمل على افساد الشباب ,
و يرى البعض ان الأحتلأل من النوع الأخر هو الاخطر والادهى .
فمن
لهذة الأمة الغافلة .. الغرقى
...من غيروسوى.. صلاح الدين
***
نقول اين صلاح الدين ؟! ؟!
الكثير منا يقول : اين صلاح الدين؟
هل يعقل ان لايوجد فى رجالنا صلاح الدين ؟
من وجهة نظرى أرى ان هذا
السؤال خطأ بل هو التهرب بعينه . فأين انت يا من تقول هذا
من صلاحآ للدين , فأستبدل
كلمتك وقل "
صلاح الدين من سيلدُه ؟ او
ماذا نفعل لكى
يولد صلاحآ للدين ؟ " .
فهل اعددنا لصلاح الدين ؟ . هل ربينا اولادنا ليكونوا صلاح الدين ؟.
الكل عندما يسمع " صلاح الدين "
يأتى فى فكرة للوهله الاولى أننا نتحدث عن ذلك العظيم
الذى حرر فلسطين ذلك الكردى " يوسف" .
لكن نحن نتحدث عن محرر الامه
ومحرر فلسطين . فصلاح الدين الآتى ليس واحد بل
اشخاص .
فهل نقف هكذا بأنتظارة ؟! فهل لنهاية العمر !! .
***
صلاح الدين .. سيأتى لكن متى!؟
ثلاثيه التسلسل نحو النهضه:-
*الفرد
المسلم
*البيت المسلم
*الشعب
المسلم
_
اسلامآ صحيحآ_
الشباب امل }:
( انما تنجح الفكرة اذا قوى
الايمان بها , وتوفر الاخلاص فى سبيلها وازدادت الحماسه لها
ووجد
الأستعداد لها الذى يحمل على التضحية والعمل لتحقيقها .
ايمان , اخلاص , حماسه , عمل
فالايمان
اساسه القلب الذكى والاخلاص اساسه الفؤاد النقى والحماسه اساسها الشعور
القوى والعمل اساسه
العزم الفتى .
هنا كان الشباب
قديمآ وحديثآ فى كل امه عماد نهضتها , وفى مل نهضه سر قوتها , وفى كل
فكرة حامل رايتها
" انهم فتيه آمنوا بربهم وزدناهم هدى " الكهف
منقووول
قلبت الموازيين
فى واقعنا الآن نعيش في وقت غفل
الناس عن الحقيقة, وصارت الخرافة هي الحقيقة
والحقيقة هي الخرافة.
تعددت وكثرت الفتن بشتى انواعها. حتي ان المنكرالآن
اُعتبِر بالأمر العادى والمعروف
بالمصلحة . أو أن من يساعد الناس الآن صار شخصآ غريبآ .
فقلبت الموازيين , وصرنا
نحكى عن اشياء لم نكن نسمع بها من قبل عن ارتكاب المعاصى
علنآ,
وظهورأمراض جديدة لأول مرة نعرفها . كما تدهور التعليم
والتربيه.
فاذا ارجعنا الأموراِلى أصولها وحللنا المشكلة فنجد أن
الحل فى
" الاسلام فهو الكفيل بنهوض الأمه وامدادها بما تحتاج
اليه "
بما ان الداء معروف والدواء معروف .. فأين تكمن المشكلة؟!؟!
المشكلة .....مشكلة
امة تخلت عن سيادتها بأتباع وتقليد الغرب تقليدآ اعمى !!
واستبدلت السنتها بألسنه تتحدث بلغة الغرب .
شبابا...
اتجهوا الى الأدمان والى الحرام واقع مرير..وضياع
ارضآ مغتصبة ... فان
لم تكن محتلة مثل فلسطين والعراق ....
فهى تم السيطرة عليها من قبل محتل غزى الفكر وغزى
الثقافه.
فقد قيل : ان
الأحتلال ليس فقط ارض لكن فكر والعمل على افساد الشباب ,
و يرى البعض ان الأحتلأل من النوع الأخر هو الاخطر والادهى .
فمن
لهذة الأمة الغافلة .. الغرقى
...من غيروسوى.. صلاح الدين
***
نقول اين صلاح الدين ؟! ؟!
الكثير منا يقول : اين صلاح الدين؟
هل يعقل ان لايوجد فى رجالنا صلاح الدين ؟
من وجهة نظرى أرى ان هذا
السؤال خطأ بل هو التهرب بعينه . فأين انت يا من تقول هذا
من صلاحآ للدين , فأستبدل
كلمتك وقل "
صلاح الدين من سيلدُه ؟ او
ماذا نفعل لكى
يولد صلاحآ للدين ؟ " .
فهل اعددنا لصلاح الدين ؟ . هل ربينا اولادنا ليكونوا صلاح الدين ؟.
الكل عندما يسمع " صلاح الدين "
يأتى فى فكرة للوهله الاولى أننا نتحدث عن ذلك العظيم
الذى حرر فلسطين ذلك الكردى " يوسف" .
لكن نحن نتحدث عن محرر الامه
ومحرر فلسطين . فصلاح الدين الآتى ليس واحد بل
اشخاص .
فهل نقف هكذا بأنتظارة ؟! فهل لنهاية العمر !! .
***
صلاح الدين .. سيأتى لكن متى!؟
ثلاثيه التسلسل نحو النهضه:-
*الفرد
المسلم
*البيت المسلم
*الشعب
المسلم
_
اسلامآ صحيحآ_
الشباب امل }:
( انما تنجح الفكرة اذا قوى
الايمان بها , وتوفر الاخلاص فى سبيلها وازدادت الحماسه لها
ووجد
الأستعداد لها الذى يحمل على التضحية والعمل لتحقيقها .
ايمان , اخلاص , حماسه , عمل
فالايمان
اساسه القلب الذكى والاخلاص اساسه الفؤاد النقى والحماسه اساسها الشعور
القوى والعمل اساسه
العزم الفتى .
هنا كان الشباب
قديمآ وحديثآ فى كل امه عماد نهضتها , وفى مل نهضه سر قوتها , وفى كل
فكرة حامل رايتها
" انهم فتيه آمنوا بربهم وزدناهم هدى " الكهف
منقووول
السبت يونيو 15, 2013 1:39 am من طرف doodybosy
» ريهـــ (حينما يتحدث القلب والعقل معا) ـــان
السبت مايو 12, 2012 1:50 am من طرف nagat
» فى حب رسول الله..بقلمى : دعاء أحمد
الجمعة نوفمبر 11, 2011 12:32 am من طرف دعاءاحمد
» فضفضة..........(فى حب الله)
الأربعاء أكتوبر 12, 2011 1:16 am من طرف rehan
» My empty house
الخميس أغسطس 18, 2011 10:24 pm من طرف rehan
» ناقش الي بعدك بسؤال
الأربعاء أغسطس 17, 2011 10:30 pm من طرف 7ob El-7iah
» عندما يتمثل الدين في الأنثى
الثلاثاء يوليو 26, 2011 11:48 pm من طرف rehan
» حلوه بلادي
الإثنين يوليو 25, 2011 2:55 am من طرف rehan
» يامن تقول أحب محمدا............
الثلاثاء يوليو 19, 2011 7:52 pm من طرف rehan
» ادخل طمنا عملت ايه فى الامتحان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الإثنين يوليو 18, 2011 2:43 pm من طرف rehan