الرئيسية
شبابنا قدموا أروع انجاز حصل في قرية العراقية في القافلة الطبية الخامسة 
مشروع إنسان
المقدمة
الشباب العربي هو أحد أكبر موارد هذه المنطقةحيث يصل تعدادهم إلى ما يقرب من 40 مليون شاب، هؤلاء الشباب يمثلون طاقات هائلة معطلةوعندما يتركون بلا توجيه وتهدر طاقتهم فإنهم يقعون فريسة للانحرافات الفكرية مثل التطرف ، والانحرافات السلوكية مثلالمخدرات.
من أكثر التحديات التي
تواجه العالم العربي نجد أن مشكلة الفقر هي الأكبر حيث وصلت نسبة الفقراء
الذين يعيشون تحت خط الفقر في العالم العربي إلى 18% من مجمل تعداد
السكان. من نتائج الفقر أن 7.4 مليون طفل يتسربون من التعليم ما بين سن 6
إلى 12 سنة ويجبرون على العمل في سن مبكرة وتعد الأسر محدودة الدخل التي
تقع تحت خط الفقر في المناطق العشوائية والريفية هي القطاع الرئيسي للب هذه المشكلة.
نعتقد أنه إذا تم توفير الرؤية المناسبة لهم بالإضافة إلى التدريب فسيتم تأهيلهم بحيث يساهمون في مواجهة المشاكل التنموية المستعصية في بلادهم.
ويتشكل الدور الحيوي
لمؤسسة رايت ستارت و اتحاد صناع الحياة العالمي من واقع قدرتها على حشد
عدد كبير من الشباب بالإضافة إلى قدرتها على خلق شراكات صلبة وقادرة على
تقديم الموارد والتدريب اللازمين لتأهيل هؤلاء الشباب.
هدفنا من هذا المشروع هو
اثبات أن الشباب العربي إذا اتيحت له الإمكانيات المادية والتدريبية قادر
على إزالة وجه الفقر عن العالم العربي خاصة الفقر والامية.
تواجه العالم العربي نجد أن مشكلة الفقر هي الأكبر حيث وصلت نسبة الفقراء
الذين يعيشون تحت خط الفقر في العالم العربي إلى 18% من مجمل تعداد
السكان. من نتائج الفقر أن 7.4 مليون طفل يتسربون من التعليم ما بين سن 6
إلى 12 سنة ويجبرون على العمل في سن مبكرة وتعد الأسر محدودة الدخل التي
تقع تحت خط الفقر في المناطق العشوائية والريفية هي القطاع الرئيسي للب هذه المشكلة.
نعتقد أنه إذا تم توفير الرؤية المناسبة لهم بالإضافة إلى التدريب فسيتم تأهيلهم بحيث يساهمون في مواجهة المشاكل التنموية المستعصية في بلادهم.
ويتشكل الدور الحيوي
لمؤسسة رايت ستارت و اتحاد صناع الحياة العالمي من واقع قدرتها على حشد
عدد كبير من الشباب بالإضافة إلى قدرتها على خلق شراكات صلبة وقادرة على
تقديم الموارد والتدريب اللازمين لتأهيل هؤلاء الشباب.
هدفنا من هذا المشروع هو
اثبات أن الشباب العربي إذا اتيحت له الإمكانيات المادية والتدريبية قادر
على إزالة وجه الفقر عن العالم العربي خاصة الفقر والامية.
وتتلخص فكرة المشروع في الاستعانة بــ50000 من الشباب المتطوعين من 5 دول عربية ( اليمن – مصر – السودان – الاردن – الجزائر ) ليقوموا بمساعدة 10000 أسرة وأطفالهم الذين يصل عددهم إلي 20.000 طفل وذلك حتى نهاية 2009 وسيكون ذلك عن طريق :
– تقليل نسب الفقر في الريف والقرى من خلال تقديم قروض ومنح متناهية الصغر في شكل مشروعات صغيرة لتحقيق دخل مستقر لهذه الاسرة الفقيرة.
– تقليل نسب التسرب من التعليم من خلال إعادة اطفال هذه الاسر مرة أخرى إلي مدراسهم.
– زيادة الوعي الصحي للاسر الفقيرة وأطفالهم من خلال فرق التوعية الصحية التي يقدمها المتطوعين.
– تقليل نسب الفقر في الريف والقرى من خلال تقديم قروض ومنح متناهية الصغر في شكل مشروعات صغيرة لتحقيق دخل مستقر لهذه الاسرة الفقيرة.
– تقليل نسب التسرب من التعليم من خلال إعادة اطفال هذه الاسر مرة أخرى إلي مدراسهم.
– زيادة الوعي الصحي للاسر الفقيرة وأطفالهم من خلال فرق التوعية الصحية التي يقدمها المتطوعين.
فكـرة المشـروع:
تقوم
فكرة المشروع الرئيسية على تفعيل الشباب في الإسهام في حل مشكلتي الفقر و
التسرب من التعليم من خلال إختيار الاسر التي إضطر أبناءها للعمل أو ترك
المدرسة بسبب الظروف الإقتصادية المتردية لهذه الاسر و يلي ذلك الإتفاق مع
الاسرة على انشاء مشروع صغير لا يزيد رأس ماله عن 2000 دولار على أن تقوم
الجهات منفذة المشروع بعمل دراسة جدوى إقتصادية و إجتماعية للمشروع للتأكد
من ملائمته للبيئة المحيطة و معرفة قدرة المشروع على النجاح و الاستمرار و
مدى مساهمة المشروع في تحسين مستوى الاسرة. تبدأ الجهات منفذة المشروع بعد
ذلك في إستكمال كافة الترتيبات الخاصة بإنشاء المشروع و يترافق معها عملية
تأهيل الاسرة في مجال إدارة المشروع الاقتصادي و تنفيذ برنامج تأهيلي
للطفل لكي يتمكن من العودة إلى مقاعد الدراسة في العام الدراسي القادم.
فكرة المشروع الرئيسية على تفعيل الشباب في الإسهام في حل مشكلتي الفقر و
التسرب من التعليم من خلال إختيار الاسر التي إضطر أبناءها للعمل أو ترك
المدرسة بسبب الظروف الإقتصادية المتردية لهذه الاسر و يلي ذلك الإتفاق مع
الاسرة على انشاء مشروع صغير لا يزيد رأس ماله عن 2000 دولار على أن تقوم
الجهات منفذة المشروع بعمل دراسة جدوى إقتصادية و إجتماعية للمشروع للتأكد
من ملائمته للبيئة المحيطة و معرفة قدرة المشروع على النجاح و الاستمرار و
مدى مساهمة المشروع في تحسين مستوى الاسرة. تبدأ الجهات منفذة المشروع بعد
ذلك في إستكمال كافة الترتيبات الخاصة بإنشاء المشروع و يترافق معها عملية
تأهيل الاسرة في مجال إدارة المشروع الاقتصادي و تنفيذ برنامج تأهيلي
للطفل لكي يتمكن من العودة إلى مقاعد الدراسة في العام الدراسي القادم.
يعتبر الجانب الأكثر تميزاًفي
هذا المشروع وجود فريق من الشباب و الفتيات المؤهلين بصورة عالية في مجال
الدعم الإجتماعي و الإقتصادي يقومون بمتابعة أوضاع الاسرة طوال عمر
المشروع من خلال النزول الميداني و بناءً على خطة تم وضعها سابقاً بما
يتناسب مع الظروف الخاصة بكل أسرة تهدف للتأكد من تأقلم الطفل مع مدرسته و
أيضاً التأكد من سير المشروع الإقتصادي بصورة ناجحة و كذلك توعية جميع
أفراد الاسرة بالمفاهيم الرئيسية التي تتضمن أهمية التعليم لجميع أفراد
الأسرة و الوعي الصحي و مختلف جوانب الحياة و يكون عدد فريق العمل المرافق
لكل أسرة 5 اشخاص.
هذا المشروع وجود فريق من الشباب و الفتيات المؤهلين بصورة عالية في مجال
الدعم الإجتماعي و الإقتصادي يقومون بمتابعة أوضاع الاسرة طوال عمر
المشروع من خلال النزول الميداني و بناءً على خطة تم وضعها سابقاً بما
يتناسب مع الظروف الخاصة بكل أسرة تهدف للتأكد من تأقلم الطفل مع مدرسته و
أيضاً التأكد من سير المشروع الإقتصادي بصورة ناجحة و كذلك توعية جميع
أفراد الاسرة بالمفاهيم الرئيسية التي تتضمن أهمية التعليم لجميع أفراد
الأسرة و الوعي الصحي و مختلف جوانب الحياة و يكون عدد فريق العمل المرافق
لكل أسرة 5 اشخاص.
مميزات المشـروع
يسهم في حل عدة مشاكل في المجتمع في آن واحد و هي:
v استثمار
الطاقات الهائلة لدى الشباب في اعمال مفيدة للمجتمع حتى لا تهدر هذه
الطاقات فريسة للانحرافات الفكرية مثل التطرف و الانحرافات السلوكية مثل
المخدرات .
v التسرب من التعليم و التخفيف من نسبة الأمية بين الأطفال.
v عمالة الاطفال و كل ما ينشأ عنها من سلبيات و مشاكل.
v البطالة.
كما انه المشروع الاول الذي يقوم فيه فريق العمل الميداني بمتابعة الاسر لمدة عام كامل و معايشتهم وتلمس
مشاكلهم و ايجاد الحلول المناسبة لكل أسرة لتحسين وضعها المادي و التعليمي و الصحي و الاجتماعي .
v استثمار
الطاقات الهائلة لدى الشباب في اعمال مفيدة للمجتمع حتى لا تهدر هذه
الطاقات فريسة للانحرافات الفكرية مثل التطرف و الانحرافات السلوكية مثل
المخدرات .
v التسرب من التعليم و التخفيف من نسبة الأمية بين الأطفال.
v عمالة الاطفال و كل ما ينشأ عنها من سلبيات و مشاكل.
v البطالة.
كما انه المشروع الاول الذي يقوم فيه فريق العمل الميداني بمتابعة الاسر لمدة عام كامل و معايشتهم وتلمس
مشاكلهم و ايجاد الحلول المناسبة لكل أسرة لتحسين وضعها المادي و التعليمي و الصحي و الاجتماعي .
الرؤية
مجتمع مدني معاصر يؤمن بدوره و يساهم بشكل فعال في إيجاد حلول مبتكرة حديثة لتحقيق نهضة تنموية في العالم العربي.
مجتمع مدني معاصر يؤمن بدوره و يساهم بشكل فعال في إيجاد حلول مبتكرة حديثة لتحقيق نهضة تنموية في العالم العربي.
الغــايــة
إشراك الشباب في عجلة
التنمية من خلال تفعيله بالمساهمة في مكافحة الفقر و التسرب من التعليم عن
طريق إعادة الأطفال المتسربين من المدارس لأسباب إقتصادية من خلال إنشاء
مشاريع صغيرة تمتلكها الأسر التي ينتمي إليها هؤلاء الأطفال بحيث تعود
فائدة المشاريع على الأسرة و المجتمع.
إشراك الشباب في عجلة
التنمية من خلال تفعيله بالمساهمة في مكافحة الفقر و التسرب من التعليم عن
طريق إعادة الأطفال المتسربين من المدارس لأسباب إقتصادية من خلال إنشاء
مشاريع صغيرة تمتلكها الأسر التي ينتمي إليها هؤلاء الأطفال بحيث تعود
فائدة المشاريع على الأسرة و المجتمع.
الأهداف
1. إثبات قدرة الشباب على حل المشاكل الحيوية الحرجة بتحريك اكثر من 7500 متطوع.
2. إعادة اكثر من 4500 طفل كانوا على وشك التسرب من التعليم إلى المدارس.
3. دعم اكثر من 1500 أسرة محتاجة اقتصاديا من خلال المشاريع الصغيرة.
4. وضع نموذج متميز لشراكات محلية ودولية تساهم في إيجاد مجتمع مدني فعال.
1. إثبات قدرة الشباب على حل المشاكل الحيوية الحرجة بتحريك اكثر من 7500 متطوع.
2. إعادة اكثر من 4500 طفل كانوا على وشك التسرب من التعليم إلى المدارس.
3. دعم اكثر من 1500 أسرة محتاجة اقتصاديا من خلال المشاريع الصغيرة.
4. وضع نموذج متميز لشراكات محلية ودولية تساهم في إيجاد مجتمع مدني فعال.
» ريهـــ (حينما يتحدث القلب والعقل معا) ـــان
» فى حب رسول الله..بقلمى : دعاء أحمد
» فضفضة..........(فى حب الله)
» My empty house
» ناقش الي بعدك بسؤال
» عندما يتمثل الدين في الأنثى
» حلوه بلادي
» يامن تقول أحب محمدا............
» ادخل طمنا عملت ايه فى الامتحان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟