من هـــــــو ؟

هوا طبعا لاصحابي ده أسمه عمرو بن العاص رضوان الله عليه وعلى الصحابة أجمعين

حتة
ان الرسول دعا عليه هوا مكنش لوحده وقتها وكان معاه سيدنا معاوين بن أبي
سفيان بس النقطة دي لقيتها موضع خلاف اثناء بحثي على النت وممكن ابقا
انزلكم الردود بتاعت الشيوخ عليها والله المستعان

طبعا هوا حسن اسلامه جدا ده هوا فاتح مصر الله اكبر كل حسنات الشعب المصري في ميزان حسناته ان شاء الله

بالنسبة
للملك اللي هوا أسلم على إيده كان النجاشي بعد ما العرف فشلوا في معركة
الأحزاب وما كان للمسلمين من دور عظيم فيها رجع عمرو بن العاص وكل اللي
شاغله امر محمد اللي عمال بيكبر ده

وراح للنجاشي وكلم والنجاشي طبعا ملك الحبشة هوا اللي أشار عليه بكل خير انه يتبع محمد

بالنبسةب بقا لمقول ةالنبي عند اسلامه هو وسيدنا خالد بن الوليد لإن سيدنا خالد قابله وهما رايحين المدينة

ودي ابقا فكرني لو كسبت اقول فيها حاجة طريفة أوي

ولما المسلمين شافوهم قال الرسول عليه الصلاة والسلام (أسلم الناس وآمن عمرو بن العاص)

الاجابه هي عمرو بن العاص رضي الله عنه
اسلم علي يد النجاشي ملك الحبشه
وان دا الحوار


قال عمرو بن العاص: أيها الملك ، والله لو ظننت أنك تكره هذا ما سألتكه.

فقال النجاشي: أتسألني أن أعطيك رسول رجل يأتيه الناموس الأكبر الذي كان يأتي موسى لتقتله ؟!

قال: قلت: أيها الملك ، أكذاك هو ؟

قال: ويحك يا عمرو ، أطعني واتبعه ، فإنه والله لعلى الحق ، وليظهرن على من خالفه ، كما ظهر موسى على فرعون وجنوده .

قال: قلت: أتبايعني له على الإسلام ؟ قال: نعم . فبسط يده ، فبايعته على الإسلام.

عمرو بن العاص :ثم خرجت على أصحابي ، وقد حال رأيي عما كان عليه ، فكتمت أصحابي إسلامي.


وفي
اثناء عودته الي المدينه ليسلم الي رسول الله صلي الله عليه وسلم قابل
صحابي جليل وفارس شجاع من الفوارس اللي اعز الله بهم الاسلام

كان خالد بن الوليد رضبي الله عنه


ولما رآهم النبي صلي الله عليه وسلم فرح فرحا شديدا

وقال مقوله عظيمه


قال
عمرو بن العاص : يا رسول الله إني أبايعك على أن يغفر لي ما تقدم من ذنبي
، ولا أذكر ما تأخر قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا عمرو ، بايع فإن الإسلام يجب ما كان قبله ، وإن الهجرة تجب ما كان قبلها ; قال فبايعته


[b]هو صحابي جليل قبل اسلامه كل من اكثر الناس عداوة للرسول عليه الصلاة والسلام في قريش [/b]

[b]ومن
شدة ايذاءه له دعا عليه الرسول صلي الله عليه وسلم لربه ان ينزل عذابه به
لكن اله سبحانه وتعالي امره بالكف عن الدعاء عليه ويترك امره للله رب
العالمين [/b]


[b][b]كانوا ثلاثة في قريش، اتبعوا رسول الله صلى الله عليه وسلم بعنف مقاومتهم دعوته وايذائهم أصحابه..[/b][/b]
[b][b]وراح الرسول يدعو عليهم، ويبتهل الى ربه الكريم أن ينزل بهم عقابه..[/b][/b]
[b][/b]
[b][b]واذ هو يدعو ويدعو، تنزل الوحي على قلبه بهذه الآية الكريمة..[/b][/b]
[b][/b]
[b][b]( ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم، فانهم ظالمون)..صدق الله العظيم[/b][/b]
[b][/b]
[b][b]الآية أنها أمر له بالكف عن الدعاء عليهم، وترك أمرهم الى الله وحده..[/b][/b]
[b][/b]
[b][b]فامّا أن يظلوا على ظلمهم، فيحلّ بهم عذابه..[/b][/b]
[b][/b]
[b][b]أو يتوب عليهم فيتوبوا، وتدركهم رحمته..[/b][/b]
[b][/b]
[b][b]كان عمرو بن العاص أحد هؤلاء الثلاثة.. [/b][/b]
[b][/b]
[b][b]ولقد اختار الله لهم طريق التوبة والرحمة وهداهم الى الاسلام..[/b][/b][b]

الصحابيه الجليله هى: أسماء بنت عميس بن معد الخثعمية

تزوجت بثلاثه من أهل الجنه وهم الصحابه الاجلاء

1-جعفر بن أبي طالب
2- أبو بكر الصديق
3-علي بن أبي طالب

رضى الله عنهم جميعا

**حياتها مع جعفر بن ابى طالب رضى الله عنه:
فقد تزوجته فى أول ايام بزوغ نور الاسلام وتعرضت هى والمسلمون للاعتداء من قريش والايذاء الشديد حتى أمر المسلمون بالهجره الى الحبشه فهاجرت هى وزوجها
وهناك انجبت من جعفر رضوان الله عليه ثلاث ابناء هم عبدالله، و محمداً، وعوفا وقد استشهد جعفر رضوان الله عليه فى موقعة مؤتة

**حياتها مع صديق الامه رضى الله عنه:
تقدّم لها أبو بكر الصديق طالباً الزواج منها، فكان ذلك هدية من الله لأسماء الطاهرة العفيفة عن صبرها. فقبلت الزواج منه وأنجبت له ابنه " محمداً".

**ومن مواقف اخلاص هذه الصحابيه الجليله
وعندما
أحس أبوبكرالصديق بدنو أجله، أوصى أسماء بتغسيله- رضي الله عنهما- وأوصاها
إن كانت صائمة في ذلك اليوم أن تفطر، وهذا يدل على منتهى الحب والثقة التي
كان يوليها لزوجته أسماء- رضي الله عنهما. وعندما حانت ساعة الموت،
حزنت أسماء وهي تعجز عن النظر إليه، الذي كان يشع بالنور، فدمعت عيناها،
وخشع قلبها فصبرت واحتسبت لله تعالى. فعندما قامت بتنفيذ الوصية الأولى
بغسله، وقد أضناها الحزن العميق، نسيت الوصية الثانية، فقد كانت صائمة،
فعندما غابت الشمس وحان موعد إفطارها، أخذت تسأل فهل تنفذ الوصية أم لا،
فكان موقفا صعبا، أن وفاؤها لزوجها أبى عليها أن ترد عزيمة زوجها الراحل،
رضي الله عنه، فدعت بماء وشربت.

**حياتها مع على كرم الله وجهه:
تقدم اليها على رضى الله عنه بعد فتره وجيزه منتظرا قضاء عدتها وقد أنجبت له يحيى و عوناً

**ومن مواقف اخلاصها اللتى ليس لها آخر:
فقد
اختلف ولديها" محمد بن جعفر و محمد بن أبي بكر" فيما بينهما، وكل منهما
يتفاخر بأبيه فقال كل منهما:-" أنا أكرم منك، وأبي خير من أبيك". وجعل
علي- كرم الله وجهه- هذه المسألة لأسماء، فكان ذلك دلالة على أنه كان يريد
منها أن تستخرج من فؤادها من الحب والوفاء، واختباراً لذكائها. فلم وقفت
أسماء بين ولديها، قالت بكل ثقة ومن غير تردد:-" ما رأيت شاباً خيراً من
جعفر ولا كهلا خيراً من أبي بكر". فسكت الولدان، وتصالحا فقال علي
مداعباً:-" فما أبقيت لنا؟".

** وقد توفى الامام على واحد اولادها قبل ان تأتى ساعت موتها من شده حزنها عليهم - رحمها الله صابره على ما ابتلاها عفيفه تقيه

** وعن الرقيه اللتى طلبتها من رسول الله:

.أخرج
الإمام أحمد و الترمذي و صححه عن أسماء بنت عميس أنها قالت يا رسول الله
إن بني جعفر تصيبهم العين أفنسترقي لهم ؟ قال:" نعم فلو كان شيء سابق
القدر لسبقته العين "